فتمكين الشباب من الانخراط في الحياة الاجتماعية و المهنية ليس امتيازا لان من حق أي مواطن, كيفما كان الوسط الذي ينتمي اليه, أن يحضى بنفس الفرس و الحظوظ من تعليم جيد و شغل كريم غير أن ما يحز في نفسي أن نسبة البطالة في أوساط الشباب, تبقى مرتفعة. فمن غير المعقول أن تمس البطالة شابا من بين أربعة , رغم مستوى النمو الاقتصادي الذي يحققه المغرب على العموم, و الأرقام أكثر قساوة في المجال الحضري.
عدم الرضا الملكي على وضع الشباب

Advertisement
تعليقات
0