رغم ان القران أشار صراحة الى حدوث العالم بالنص على خلقه في آيات كثيرة. منها قوله تعالى:
” و هو الذي خلق السماوات و الأرض بالحق” الانعام 73، و قوله تعالى:” أن ربكم الله الذي خلق السماوات و الأرض في ستة ايام ثم استوى على العرش” الاعراف،54,و قوله:” هو الذي خلق الليل و النهار و الشمس و القمر كل في فلك يسبحون” الانبياء،33, ” يون نطوي السماء كطي السجل للكتاب كما بدأنا اول خلق نعيده،وعدا علينا انا كنا فاعلين” الأنبياء 104,و الله خلق كل دابة من ماء” النور45,” الذي احسن كل شيء خلقه و بدأ خلق الإنسان من طين” السجدة7,خلق مت ماء دافق” الطارق6
فإذا كان المتكلمون ينطلقون و كجزء اساسي من منهجيتهم في تفسير العالم من القرآن الكريم كمصدر اول يشكل رؤيتهم فلماذا اختلفوا مع بعضهم في تأويل نصوص القرآن .
اما التفسير العلمي للخلق: A lire: Dieu,les preuves et la science
تعليقات
0